قداسان لـ13 تشرين.. لن يكون يوماً عادياً!

قداسان لـ13 تشرين.. لن يكون يوماً عادياً!
قداسان لـ13 تشرين.. لن يكون يوماً عادياً!

كتبت مرلين وهبة في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان " إنّ غداً لناظره قريب"... إنتظروا 13 تشرين": "سنرى ما ستضمّ كنيسة الصعود في الضبية، وما ستضمّ كنيسة الحدت في اليوم الثاني في 13 تشرين". بهذه العبارة علّقت مصادر باسيل على "الحرتقة" لإفشال مناسبتها السنوية الرمزية في 13 تشرين أو لشرخها، كاشفة انّ رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل ستكون له مواقف مهمة قريباً يردّ فيها على كلّ ما جرى في الاسابيع الماضية، كما أنه سيستَشرِف في مواقفه ما سيأتي في الأشهر المقبلة. وتقول إنّ الاسبوع المقبل وما يليه سيشهد أيضاً ترجمة فعلية لمحادثات الساعة والعشر دقائق بين الرئيس سعد الحريري وباسيل.

ألمحت مصادر باسيل الى بعض ما سيتضمّنه "الحدث الشعبي" في منطقة الحدت، مؤكدة أنه سيكون "الحدث" في كل ما للكلمة من معنى، علماً أنّ باسيل سيستبِق نهار الاثنين، المناسبة السنوية للتيار، من خلال إعلانه موقفاً صغيراً بحجمه، لكنه كبير بمدلولاته، وسيستكمله الثلاثاء بموقف تمهيدي تحذيري بعد اجتماع التكتل، أي قبل أسبوع من 13 تشرين".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟