عبر الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم عن غضبه بسبب الأقاويل التي طالته في الفترة الماضية، عقب زواجه المفاجئ من الفنانة أنغام.
وخلال الأشهر الماضية، تحدث كثيرون عن غضب زوجته الأولى ومطالبتها بالانفصال عنه، فيما وجه البعض اللوم للفنانة أنغام بسبب إقدامها على هذه الزيجة رغم فارق السن بينها وبين إبراهيم.
وقرر الموزع الموسيقي توجيه رسالة مطولة من خلال حسابه عبر "فيسبوك"، حيث وجه في البداية الشكر إلى كل من احترم رغبته في الصمت وعدم الحديث خلال الفترة الماضية.
ونشر إبراهيم صورة أنغام وتحدث عنها قائلاً "اللي في الصورة معايا دي مراتي وحطاني فوق دماغها وبترضيني قبل ما تبقى نجمة وأهم مطربات مصر والوطن العربي.. محدش بيجبر حد على حاجه.. واللي في الصورة معايا لا خدتني من بيتي وولادي ولا خربت بيت حد.. ولا ألف شخص يقدروا يحرموني من ولادي.. ولادي في حضني وأمهم بنت الأصول في رقبتي وعايشين في خيري".
وأشار الموزع الموسيقي إلى أن زوجته الأولى ما زالت تحمل اسمه واصفاً إياها بـ "وش الخير عليا"، وسواء استمرت علاقتهم الزوجية أو انفصلا ستظل والدة طفليه وليست ضعيفة كي يدافع عنها شخص آخر.
وتطرق إبراهيم إلى فارق السن بينه وبين أنغام قائلاً "اللي قدامك ده وبتقول عليه قد ابنها عنده 36 سنة ومخلف ولدين واحد فيهم 8 سنين ومتجوز 2 وفاتح بيتين".
ورفض زوج أنغام الحديث عن أولاده وزوجته الأولى عبر وسائل الإعلام، مطالبا الجميع بعدم المتاجرة بهذا الأمر والتدخل في أسرار بيته، مؤكدا أنه قادر على الزواج من جديد إن أراد.
ووجه رسالة تحذير إلى كل "من يتجاوز" في حقه وحق أسرته.
واعتبر إبراهيم في نهاية حديثه أنه من حق أي زوجة من زوجاته رفض الوضع، وهو حق لها وسيفعل لها ما يرضيها، لأن كرامة زوجته من كرامته، كما قال.