وقال المصري في تصريحات صحافية: "والدتي تم وضعها على أجهزة التنفس الصناعي، وحاليًا تمكث في العناية المركزة.. مش طالب أي حاجة غير إن كل الناس تدعي لها ربنا يشفيها هي لا تحتاج سوى الدعاء".
وأشار إلى أن الأطباء بمستشفى النزهة شخصوا الحالة بسدة رئوية، وهي حالة تؤثر على قدرة الرئتين على أداء عمليتي الشهيق والزفير بصورة طبيعية، ما استلزم توفير رعاية طبية مكثفة داخل العناية المركزة، خاصة مع انخفاض مستوى الأوكسجين في الدم إلى معدلات مقلقة.
كما أظهرت الفحوصات الطبية عن تضخم في الغدة الدرقية، يُرجّح أن يكون مرتبطًا بورم يضغط على القصبة الهوائية، وهو ما يزيد من صعوبة التنفس ويضاعف من خطورة الحالة، وفق قول نجلها.
وكانت محمود كشفت في آخر لقاء تلفزيوني لها، عن أصعب الظروف التي مرت بها، خاصة بعد وفاة نجلها، حيث أكدت أن هناك فنانًا حسد نجلها وهذا كان السبب الرئيسي وراء وفاته في حادث سير.



