أشعل الجدل المتواصل حول طلاق الإعلامي عمرو أديب والإعلامية لميس الحديدي تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل، وصل إلى نقاشات حادة وزُجّ خلاله باسم الفنانة "آيتن عامر". وبدأ السجال بتعليق على "إكس" ادعى أن أديب "متجوز آيتن عامر" عقب تداول أخبار عن نيته الزواج من سيدة أعمال، لترد حسابات أخرى بنقاش حول "الجمال" وحق الزوج في الزواج.
ودخلت آيتن عامر على الخط بتغريدة قالت فيها إنها لا تعرف "عن مين" يتحدثون، مؤكدة أن "زواج الرجل على زوجته حقه شرعاً" وأن للزوجة حق القبول أو طلب الطلاق، مضيفة أن "جمال الروح" أهم، وختمت بالقول إنها "هي اللي طلبت الطلاق وصمّمت عليه".
ودخلت آيتن عامر على الخط بتغريدة قالت فيها إنها لا تعرف "عن مين" يتحدثون، مؤكدة أن "زواج الرجل على زوجته حقه شرعاً" وأن للزوجة حق القبول أو طلب الطلاق، مضيفة أن "جمال الروح" أهم، وختمت بالقول إنها "هي اللي طلبت الطلاق وصمّمت عليه".
بالتوازي، عادت تصريحات تلفزيونية سابقة للميّس الحديدي عن كواليس علاقتها بعمرو أديب لتتصدر المشهد مجدداً بعد الإعلان الرسمي عن الانفصال، إذ قالت إنها في البداية لم تره شريك حياة ووصفت انطباعها الأول بأنه "دمه تقيل"، وتحدثت عن طبيعة الحياة بينهما والتفاهم والغيرة. وفي السياق نفسه، نُقل عن مصدر مقرّب لـ"نيوز رووم" أن الانفصال حصل بناءً على رغبة الحديدي وبـ"ود واحترام متبادل"، بعد زواج بدأ عام 1999.



