قبل ساعات من طرح ألبومها الجديد، عادت الفنانة #أنغام لتتصدر الأخبار لأمر لا يتعلق بنشاطها الفني، وذلك بعدما تردد عن زيجة سرية جديدة لها.
وانتشرت الأقاويل حول زواجها من الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم، الذي يتعاون معها في عدد كبير من أغاني ألبومها الجديد، وامتدح كثيرا العمل معها في هذا الألبوم، من خلال كلماته التي نشرها قبل أيام.
أحمد إبراهيم الذي تكبره أنغام بـ 11 عاما، تحدث قبل أيام عن تعاونه مع أنغام، مؤكدا أنه استمتع للغاية بتجربة التعاون معها في الألبوم، معتبرا أن هذا العمل هو الأقرب لقلبه طيلة 17 عاما.
تلك القصة الخاصة بالزواج أكدتها بعض المصادر، دون الإفصاح عن معلومات تتعلق بكيفية إتمام الزواج، وأمام هذه التأكيدات ساد الصمت من الطرفين، حيث لم يجيبا عن أية اتصالات هاتفية، ولم يؤكدا أو ينفيا هذا الأمر.
ثلاث زيجات سابقة مرت بها أنغام، كانت الأولى تجمعها بمهندس الصوت مجدي عارف، واستمرت لسنوات قليلة أثمرت عن ابنها الأكبر "عمر"، قبل أن تتزوج من الموزع الموسيقي الكويتي فهد والد ابنها الثاني "عبد الرحمن".
ووقعت الكثير من الأزمات بينها وبين فهد، ما تسبب في انفصالهما، إلا أن الانفصال لم ينه هذه الأزمات التي مازالت تقع بين الحين والآخر، وتعود إلى الواجهة حينما يتعلق الأمر بسفر أنغام إلى الكويت.
وقبل سنوات فوجئ الجميع بزيجة وقعت وانتهت لأنغام، كان بطلها الفنان المصري أحمد عز، تلك الزيجة التي كشف عنها في ظل الأزمة الدائرة بين عز وزينة.
وتحدثت أنغام عن الأمر بأن الزواج وقع على سنة الله ورسوله، ولم يكن في السر، خاصة أن جميع المحيطين بها كانوا على علم بالأمر، ولكنها لم تعلن عنه للجمهور.
ويبدو أن زيجة أنغام الجديدة كانت هناك بعض الكواليس التي ترسم ملامحها، وتشير إلى صحة الأمر، وهو ما حدث قبل شهرين، حينما أطلت أنغام في برنامج "تخاريف" الذي يعرض عبر شاشة "MBC".
وكشفت وقتها أنغام عن كونها تعيش قصة حب، دون أن تتحدث عن أية تفاصيل، لدرجة أن الإجابة جاءت بطريقة غير مباشرة، بعدما أكدت أنها تعيش التناقضات الخاصة بالحب في الوقت الحالي.
وأكدت أنغام أن زيجاتها السابقة انتهت بسبب النصيب، وأن كلمة النهاية عادة ما تكتب باتفاق الطرفين، كما أنه لم يكن شرطا أن تخرج من أى زيجة لها وهي تحافظ على صداقة الطرف الآخر.