تقدّم رئيس الجمهوريّة السابق ميشال سليمان عبر وكيله المحامي مارك حبيقة بدعوى قضائية ضدّ المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي التي نشرت فيديو كاذبًا وخبرًا مفبركًا عن سيارات زُعم انها ملك سليمان بهدف تشويه صورته والنيل من سمعته، علمًا ان لا السيارات ولا ارقام اللوحات ولا حتى المرآب يمتّون بأي صلة مباشرة أو غير مباشرة به او بأي فرد من عائلته ولا بالمبنى الذي يسكن فيه. ليصار من بعدها الى التحقيق مع كل من أقدم على ارتكاب او التدخل في ارتكاب جرم التزوير والافتراء والقدح والذمّ لتوقيفه وإحالته الى القضاء المختص.