بالأرقام: الاقتصاد اللبناني في عواصف السياسة.. الأزمة إلى أين؟

بالأرقام: الاقتصاد اللبناني في عواصف السياسة.. الأزمة إلى أين؟
بالأرقام: الاقتصاد اللبناني في عواصف السياسة.. الأزمة إلى أين؟
بعد أشهر من الثورة انهارت قيمة الليرة مقابل الدولار الأميركي، وانهارت معها قدرة اللبنانيين الشرائية. وأبلغ رئيس الحكومة حسان دياب صحيفة واشنطن بوست في أيار الماضي أن كثيرا من مواطنيه توقفوا عن شراء اللحم والفاكهة والخضار، وأنهم قد يجدون صعوبة في تأمين الخبز.

وترافق ارتفاع أسعار الأغذية إلى ثلاثة أو أربعة أضعاف خلال شهور قليلة مع انقطاعات للتيار الكهربائي، بسبب عجز الدولة عن تمويل استيراد الوقود المستخدم في توليد الطاقة، وتزامنت هذه الأحداث مع جائحة كورونا التي دفعت عشرات الشركات إلى إغلاق أبوابها وتسريح موظفيها.

وانعكس هذا الوضع الاقتصادي المتدهور على الواقع الاجتماعي، ليفرز أزمة غير مسبوقة. وترصد هذه التغطية ملامح الأزمة وأسبابها من خلال أرقام ومعطيات ومؤشرات اقتصادية. للاطلاع على الملف كاملاً، إضغط هنا: 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى