تتعرض السوق المالية في نيوزيلندا لهجمات إلكترونية ينفذها قراصنة مجهولون، وتسببت في حدوث اضطرابات على مدار 4 أيام منذ مطلع الأسبوع.
وجرى استدعاء مكتب أمن الاتصالات في نيوزيلندا للمساعدة في رصد هذه الهجمات ومواجهتها، في حين أنّ الهيئات الرقابية في البلاد كانت أعلنت أنها "ستلجأ إلى وكالة الاستخبارات التابعة لها لمعرفة من يقف وراء تلك الهجمات".
وكانت بورصة نيوزيلندا قالت سابقاً أنّ "التداول سيجري على نحو طبيعي بعد توقفه لفترة وجيزة في جلسة تداولات الجمعة"، إلا أن محاولات فتح البورصة كما كان مخططاً باءت بالفشل في البداية، خصوصاً أنّ الهجمات غمرت موقع البورصة الإلكترونية، ما أجبرها على وقف التداول.
وأشارت شركة "NZX" المشغلة للبورصة أنّ "شبكاتها تحطمت بسبب الهجمات الإلكترونية التي نشأت في الخارج"، مشيرة إلى أن "السوق المالية فشلت في فتح أبوابها في الساعة 10 صباحاً بتوقيت ويلينغتون". إلا أنه بعد 3 ساعات، تم استئناف التداول.
وتسببت الهجمات المتتالية في تعطل شبه تام لنظام الإفصاح التابع للموقع الإلكتروني لسوق المال، إذ لا يستطيع المتداولون الولوج إلى الموقع لفترات طويلة، يُعتقد على نطاق واسع أنها الأوقات التي يشن فيها القراصنة هجومهم.
وجرى استدعاء مكتب أمن الاتصالات في نيوزيلندا للمساعدة في رصد هذه الهجمات ومواجهتها، في حين أنّ الهيئات الرقابية في البلاد كانت أعلنت أنها "ستلجأ إلى وكالة الاستخبارات التابعة لها لمعرفة من يقف وراء تلك الهجمات".
وكانت بورصة نيوزيلندا قالت سابقاً أنّ "التداول سيجري على نحو طبيعي بعد توقفه لفترة وجيزة في جلسة تداولات الجمعة"، إلا أن محاولات فتح البورصة كما كان مخططاً باءت بالفشل في البداية، خصوصاً أنّ الهجمات غمرت موقع البورصة الإلكترونية، ما أجبرها على وقف التداول.
وأشارت شركة "NZX" المشغلة للبورصة أنّ "شبكاتها تحطمت بسبب الهجمات الإلكترونية التي نشأت في الخارج"، مشيرة إلى أن "السوق المالية فشلت في فتح أبوابها في الساعة 10 صباحاً بتوقيت ويلينغتون". إلا أنه بعد 3 ساعات، تم استئناف التداول.
وتسببت الهجمات المتتالية في تعطل شبه تام لنظام الإفصاح التابع للموقع الإلكتروني لسوق المال، إذ لا يستطيع المتداولون الولوج إلى الموقع لفترات طويلة، يُعتقد على نطاق واسع أنها الأوقات التي يشن فيها القراصنة هجومهم.