رأى مسؤولون جمهوريون منتخبون في الولايات المتحدة، أنه لا يمكن الاستمرار في دفع تعويضات للعاطلين عن العمل للبقاء في المنزل أكثر من الأجر الذي يتلقونه لو كانوا يعملون، وقرروا خفض إعانات البطالة السخية المدفوعة أثناء وباء كورونا وترك 2,5 مليون أمريكي بلا موارد.
وقال الحاكم الجمهوري لولاية كارولاينا الجنوبية هنري ماكماستر: ”ما كان يفترض أن يكون مساعدة مالية قصيرة الأمد للناس … الذين تم تسريحهم في أوج الوباء، أصبح حقا خطيرا“.
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
وفي مواجهة خسارة ملايين الوظائف التي دمرها الوباء تم توسيع حقوق تعويض البطالة لتشمل العاملين لحسابهم الخاص وتمديدها إلى السادس من أيلول/ سبتمبر حتى للذين بلغوا المدة القصوى المحددة.