أخبار عاجلة
سلام التقى ماغرو وأورتاغوس -
ضبط مواد تبغية مهرَّبة ومقلَّدة -
تقرير يكشف وجهة محمد صلاح المحتملة -
العراق: لم نصادق على تصنيف “الحزب” إرهابيًا -
قبلان: الهدوء والتروّي ضرورة لتجنّب انفجار لبنان -
أورتاغوس: شخصية السفير كرم “مبهرة” -

“ميتا” تواجه ساعة الحقيقة في واشنطن

“ميتا” تواجه ساعة الحقيقة في واشنطن
“ميتا” تواجه ساعة الحقيقة في واشنطن

بدأت الاثنين في واشنطن محاكمة “ميتا”، الشركة الأم لفيسبوك، بشأن مزاعم قيام عملاق التكنولوجيا الأميركية، بعمليات احتكار غير قانونية لمنصات للتواصل الاجتماعي.

وتتهم لجنة التجارة الاتحادية الأميركية، بالنيابة عن الحكومة الأميركية، شركة “ميتا” بشراء منصتي “إنستغرام” و”واتس آب”، بغرض القضاء على المنافسة.

وتطالب الهيئة المعنية بمكافحة الاحتكار، بعقوبات ضخمة على شركة شبكات التواصل الاجتماعي، بما يشمل إجبارها على بيع إنستغرام وواتس آب.

ومن جانبها، ترفض “ميتا” هذه الاتهامات، وتشير إلى وجود منافسة شرسة مع منصات أخرى مثل “تيك توك”.

ومن المحتمل أن يستمر نظر الدعوى، التي تم رفعها في عام 2020، عدة أسابيع مع تحديد القاضي جيمس بواسبرج توقيتات حتى أوائل تموز، وقد تستمر سنوات ولا سيما في ظل احتمالية استئناف أي من الطرفين على أي حكم يصدره القاضي.

ومن المتوقع أن يقدم كل من مارك زوكربيرغ مؤسس فيسبوك وكيفين سيستروم الشريك المؤسسة لإنستغرام شاهدتيهما أمام المحكمة.

وقال القاضي بواسبرج إن بعض شهود الإثبات يمكن استجوابهم في جلسات مغلقة لحماية الأسرار التجارية.

وفي عام 2012 اشترت “ميتا” التي كانت معروفة باسم فيسبوك منصة “إنستغرام” مقابل نحو مليار دولار، واشترت “واتس آب” في عام 2014 مقابل نحو 22 مليار دولار. وفي تلك الأثناء وافقت هيئة التجارة الفيدرالية الأميركية على الصفقتين.

ومنذ ذلك الوقت أصبحت منصة إنستغرام بشكل خاص مصدرا مهما لإيرادات ميتا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟