متعاقدون 'اللبنانية' بالساعة يناشدون دفع مستحقاتهم
وجهت لجنة الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية كتابا الى وزبر المالية علي حسن خليل موضوع طالبت فيه بالتعجيل ببت رواتبهم جاء فيه: "لما كان الوضع المعيشي للمواطن اللبناني وللأستاذ المتعاقد بالساعة يزداد سواء سنة بعد أخرى.
ولما كانت القدرة الشرائية للمواطن وللأستاذ المتعاقد بالساعة قد هبطت في الشهرين السابقين إلى ما يزيد عن 30%.
ولما كان الأستاذ المتعاقد بالساعة هو في النهاية أب ومسؤول عن عائلته.
ولما كان الأساتذة المتعاقدون بالساعة لم يقبضوا لغاية تاريخه الأتعاب المتوجبة لهم عن العامين الجامعيين 17/18 و18/19.
ولما كان دفع بدلات الساعة عن العام الجامعي 2017/2018 قد تأخر لمدة سنتين على الأقل.
ولما كانت الأتعاب المذكورة أعلاه قد فقدت الكثير من قيمتها بسبب تأخر الإدارة بتسديد البدلات.
ولما كان الأساتذة ينوؤون تحت ثقل الأعباء والالتزامات والديون المتراكمة عليهم منذ سنتين.
لذلك، يتوجه الأساتذة المتعاقدون بالساعة بموجب كتابهم هذا لمطالبة معاليكم بإجراء ما يلزم لتسريع المعاملات الإدارية لدى وزارة المالية ، وتحويل الأموال اللازمة إلى الإدارة المركزية ليصار إلى دفع مستحقات الأساتذة المتعاقدين بالساعة.
كما يناشد الأساتذة المتعاقدون في الجامعة حضرة رئيسها تسريع جميع معاملات عقود المصالحة ومستحقات المراقبة والتصحيح من أجل دفع مستحقاتهم المصادرة منذ سنتين على الأقل".
ولما كان الأستاذ المتعاقد بالساعة هو في النهاية أب ومسؤول عن عائلته.
ولما كان الأساتذة المتعاقدون بالساعة لم يقبضوا لغاية تاريخه الأتعاب المتوجبة لهم عن العامين الجامعيين 17/18 و18/19.
ولما كان دفع بدلات الساعة عن العام الجامعي 2017/2018 قد تأخر لمدة سنتين على الأقل.
ولما كانت الأتعاب المذكورة أعلاه قد فقدت الكثير من قيمتها بسبب تأخر الإدارة بتسديد البدلات.
ولما كان الأساتذة ينوؤون تحت ثقل الأعباء والالتزامات والديون المتراكمة عليهم منذ سنتين.
لذلك، يتوجه الأساتذة المتعاقدون بالساعة بموجب كتابهم هذا لمطالبة معاليكم بإجراء ما يلزم لتسريع المعاملات الإدارية لدى وزارة المالية ، وتحويل الأموال اللازمة إلى الإدارة المركزية ليصار إلى دفع مستحقات الأساتذة المتعاقدين بالساعة.
كما يناشد الأساتذة المتعاقدون في الجامعة حضرة رئيسها تسريع جميع معاملات عقود المصالحة ومستحقات المراقبة والتصحيح من أجل دفع مستحقاتهم المصادرة منذ سنتين على الأقل".
