خبر

“ماكرون راجع”

أشارت مصادر مطلعة إلى أن “عاملين قد يدفعان بالملف الحكومي إلى خواتيمه، وهما زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبيروت المقررة قبل 25 كانون الأول، وتلقف أزمة رفع الدعم لتفادي انفجار الداخل”.

ولفتت المصادر، عبر “القبس”، الى أن “ماكرون راجع، وهذه المرة بإنذار شديد اللهجة وبإجماع أوروبي وضغط الماني. فإما يلتزم لبنان تنفيذ الإصلاحات المطلوبة منه أوروبيا، والا سينضم الاتحاد الأوروبي الى الولايات المتحدة في ملف العقوبات”.