اعتبر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض، في تصريح، أن “أزمنة حروب الإلغاء في لبنان ولت والتجربة اللبنانية كانت كفيلة بعقلنة كل الاطياف السياسية التي تعلمت دروسا ومن يحاول اليوم اللجوء الى الإقصاء أو العزل أو التضييق أو حتى تقديم نفسه وتياره السياسي بمثابة المتفوق على الآخرين فهو واهم وليتذكر هؤلاء أنه لو دامت لغيرهم لما وصلت اليهم”.
وختم محفوض: “أي كلام عن تطييف أو مذهبة مرسوم التجنيس بهدف إستثارة جماعة ما، هو كمن يلحث المبرد والخطأ لا يمكن تصحيحه بخطأ أكبر فالمسيحي الذي يقبل بالتجنيس بحجة أن المستفيد ينتمي لطائفته او المسلم الذي يفعل ذلك إنما يكون كمن يبيع هويته على طريق بيع أرضه فيخسر بنهاية المطاف الارض والوطن والهوية”.
أخبار متعلقة :