كتب الممثل اللبناني أسعد رشدان على صفته عبر الـ”فايسبوك”:
لن أجيب شبحًا حقودًا، ولن أعتذر من الخفافيش. بل سوف ألوم صديقًا عزيزًا لانه “هزّ الحبقة”.
وبناء على ما كتب الشبح عني، بعد أن أعجبت بمقاله من دون أن أعرف أن المقال له، وأن ما فعلته أنا، كان يجب أن يكون محطة التقاء ايجابية حول القضية الكبرى، لكن للأسف اكتشفت بأن كل ما يفكرون به ويفعلونه هو بروبغاندا “خلصت موضتها” مع قناع سميك وبأسماء وهمية.
أنا أسعد رشدان، أقف على أرض صلبة، وأنظر في عين الشمس ولا أهاب الموت ولا أؤذي نملة.
وابتداء من اليوم، أعلن نفسي “قوّاتيًا” وبفخر.
والله يبارك العهد وصحابو ونظامو، والله يوفّقو ومن كل قلبي. أنا كنت أوّل من ركع وشكر وهلّل للمصالحة التي يفترض أن تكون تاريخية ولكن…
سمير جعجع… مغفورة خطاياك. وضحت الرؤية.
#قوات_حتى_الاستشهاد.