كشفت معلومات صحفية عن أن “الإدارة الأميركية الجديدة بإدارة جو بايدن تتحضّر لإصدار رزمة عقوبات جديدة على سياسيين ورجال أعمال لبنانيين لتعاملهم مع حزب الله”.
وتعتبر المصادر أن “إدارة بايدن توجّه بهذه العقوبات رسالة واضحة الى إيران مفادها أن واشنطن لا تخلط الملفات وأن ملف العقوبات الخارجية لا علاقة له بقضية المباحثات الأميركية ـ الإيرانية حول الملف النووي”.