إذ تشير مجمل المعطيات السياسية موضوعياً الى ان ما بعد زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لو دريان سيبقى كما قبله على مستوى الازمة الحكومية، فان ذلك لا يخفف وطأة الاندفاع الفرنسي لترسيخ الية عقوبات للمرة الأولى حول لبنان، وهي الالية التي ستبحث مجدداً على المستوى الأوروبي الأشمل في اجتماع جديد لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسيل الاثنين المقبل، بحسب “النهار”.