رأى الوزير السابق أشرف ريفي أن “المحقق العدلي القاضي طارق البيطار مستقيم وصادق والقاتل يعطي دائماً إشارات عن إجرامه ويجب تأمين حماية خاصة للمحقق العدلي ومدّعي عام التمييز ورئيس مجلس القضاء الأعلى”، موجّهاً تحيّة إلى “القاضي فادي صوّان والمجرم يحاول إلغاء التحقيق والسلطة منبطحة عند حزب الله ونخشى قيام هذا الحزب بمحاولات لعرقلة التحقيق في جريمة انفجار مرفأ بيروت”.
وأضاف عبر “mtv”، “هناك ألعوبة جديدة تقوم على تأخير التبليغات وهناك رجال شجعان في الأمن والقضاء ويجب تأمين الحماية لهم ممّن يسعة للتشويش على مسار القضيّة”، مضيفاً، “لا مسؤولية لحسان دياب في استيراد نيترات الأمونيوم وتخزينها وعليه المثول أمام القضاء للكشف عمّن طلب منه إلغاء زيارته إلى المرفأ وهروبه هو بقرار من “حزب الله”.
وأشار ريفي إلى أنه استغرب “تحويل دار الإفتاء إلى منبر لعرقلة العدالة، والمسؤول الأول عن انفجار المرفأ هو رئيس الجمهورية ميشال عون بخلفيّته العسكريّة”.
أخبار متعلقة :