يصل وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان لوكورنو إلى لبنان اليوم لمناسبة الأعياد من أجل تفقّد الكتيبة الفرنسية العاملة ضمن قوات اليونيفيل في جنوب لبنان".
ولفت بيان للسفارة الفرنسية إلى أن "الوزير سوف يتوجه إلى مقّر قوات اليونيفيل في الناقورة، حيث سيلتقي رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو ساينز ثم ينتقل إلى المقّر العام لعملية "دامان" في دير كيفا، في قلب منطقة عمليات القوات الدولية وُيعاين الخط البّري (المسّمى "الخط الأزرق") الذي رسمته منظمة الأمم المتحدة كخّط فاصل بين لبنان وإسرائيل". وخلال هذه الزيارة، سيلتقي الوزير أيضاً نظيره اللبناني وزير الدفاع موريس سليم، قائد الجيش اللبناني جوزف عون ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري . كما سيتوّجه الوزير لوكورنو إلى مرفأ بيروت حيث ستُعرض له الأعمال التي قام بها الجيش اللبناني في منطقة المرفأ في العام 2020 بالتعاون الوثيق مع الجنود الفرنسيين".
وأشارت السفارة الفرنسية إلى أن "هذه الزيارة تؤكد الدعم الفرنسي للقوات المسلحة اللبنانية كما أن لها دلالة أبعد من ذلك، إذ تشير إلى تمّسك فرنسا بنهوض لبنان، وهذا النهوض يمّر عبر إحترام الإستحقاقات الدستورية من أجل تبنّي الإصلاحات الضرورية في حين أن اللبنانيين ما زالوا يعانون من الأزمة الاقتصادية والمالية والإجتماعية".
ولفت بيان للسفارة الفرنسية إلى أن "الوزير سوف يتوجه إلى مقّر قوات اليونيفيل في الناقورة، حيث سيلتقي رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو ساينز ثم ينتقل إلى المقّر العام لعملية "دامان" في دير كيفا، في قلب منطقة عمليات القوات الدولية وُيعاين الخط البّري (المسّمى "الخط الأزرق") الذي رسمته منظمة الأمم المتحدة كخّط فاصل بين لبنان وإسرائيل". وخلال هذه الزيارة، سيلتقي الوزير أيضاً نظيره اللبناني وزير الدفاع موريس سليم، قائد الجيش اللبناني جوزف عون ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري . كما سيتوّجه الوزير لوكورنو إلى مرفأ بيروت حيث ستُعرض له الأعمال التي قام بها الجيش اللبناني في منطقة المرفأ في العام 2020 بالتعاون الوثيق مع الجنود الفرنسيين".
وأشارت السفارة الفرنسية إلى أن "هذه الزيارة تؤكد الدعم الفرنسي للقوات المسلحة اللبنانية كما أن لها دلالة أبعد من ذلك، إذ تشير إلى تمّسك فرنسا بنهوض لبنان، وهذا النهوض يمّر عبر إحترام الإستحقاقات الدستورية من أجل تبنّي الإصلاحات الضرورية في حين أن اللبنانيين ما زالوا يعانون من الأزمة الاقتصادية والمالية والإجتماعية".
أخبار متعلقة :