أعرب الرئيس فؤاد السنيورة، في بيان عن استنكاره الشديد "لما أقدم عليه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بالسماح باقتحام باحات المسجد الأقصى، وذلك بحماية مشددة من الشرطة الإسرائيلية وموافقة واضحة وصريحة من حكومة العدو الإسرائيلي ورئيسها نتنياهو، وهي الحكومة اليمينية الصهيونية المتطرفة التي يبدو انها لن تتورع عن القيام بحماقات فتنوية جديدة وأنها عازمة على أن تدخل المنطقة في حروب وازمات جديدة".
ودعا الرئيس السنيورة المجتمعين العربي والدولي إلى "التنبه لما ستجره هذه السياسية الرعناء، وهذه التصرفات على الفلسطينيين في فلسطين المحتلة، وعلى المنطقة العربية بشكل عام".
أخبار متعلقة :