صدر عن النائب السابق انطوان زهرا بيانٌ توضيحي جاء فيه: "يؤسفني أن بعض أبناء الطائفة العلوية الكريمة في لبنان فهموا من حديثي الأخير إلى "صوت بيروت انترناشونال" وفي معرض ردي حول عروبة الرئيس السوري بشار الأسد أنني قد تعرضت لهم بالإساءة في الوقت الذي أوضحت فيه أن من قصدته بالإرتماء في أحضان إيران هو الرئيس السوري تحديداً وعندما استوضح المقدم إن كنت أقصد كل العلويين قلت له كلا ولكن صودف أن آل الأسد الذين قاموا بالحركة التصحيحية هم علويون".
ـ إن ممارستي السياسية وسلوكي الشخصي ينطلق دائماً من الإعتراف بالآخر وإحترامه.
ـ إن كرامة كل مواطن لبناني كائناً من كان حتى لو كان خصماً هي من كرامتي الشخصية وأحرص عليها بنفس الأهمية.
ـ تصويباً للأمور ولإزالة سوء الفهم فأني أعتذر من كل من فهم خطأ أنني أستخف بكرامته ووجوده وهذا حتماً ليس قصدي في كل حال".
أخبار متعلقة :