كتب رئيس حركة التغيير إيلي محفوض على منصة “اكس”: السؤال الذي لا مفرّ منه:
هل أنتم مستعدّون لتسليم سلاحكم والانتقال إلى دولة القانون، أم أنكم ماضون في مشروعكم الميليشياوي خارج الشرعية، رافضين الالتزام بالبيان الوزاري؟ على هذا الجواب يتحدد مسار الدولة: إمّا تسليم واضح بسقف زمني وآليات محدّدة، وإمّا مواجهة الحقيقة بأن كل كلام آخر ليس سوى مضيعة للوقت وتكريس للفوضى.
وأضاف: “الطابة في ملعب حكومتنا، فإما تكون الحكومة سيدة الحكم المركزي للجمهورية، وإما على الدنيا السلام”.
أخبار متعلقة :