أعلن عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط عبر حسابه على منصة “أكس”، أن “الإشتباكات المسلحة في مخيم برج البراجنة بعد إنجاز المرحلة الثانية من تسليم السلاح الفلسطيني، تستوجب مراجعةً لما تمّ تنفيذه حتى الآن”.
وقال: “الحوار والتنسيق لا يجب أن يكون مرادفاً لخطوات وإجراءات لن توصل كما يبدو إلى حصريّة سلاح جديّة بيد الدولة. وإلّا كيف ظهر هذا السلاح في زمن تجميعه وإنهائه؟ حصريّة السلاح تستوجب أكثر من قرارات وشعارات، بل إجراءات حاسمة على كل الأراضي اللبنانية”
أضاف: “قيل إن الدولة هي وهرة قبل كل شيء، ونحن نريد الدولة بعد إنتظار طويل، خصوصاً أن ما ينتظرنا مع تسليم سلاح حزب الله أكثر تعقيداً، ويستوجب الحزم والحسم. ونحن لن نقبل بأقلّ من دولة قادرة قويّة على مساحة كل لبنان”.
أخبار متعلقة :