أفادت معلومات “الجديد”، بأن البابا لاوون سيتابع الملف اللبناني من خلال القنوات الدبلوماسية وأبدى اهتماماً خاصاً بالملفات الإصلاحية.
وتابعت، “الاصلاحات ستنطلق من داخل البيت الكنسي مروراً بالسياسيين المسيحيين المعنيين بحياة اللبنانيين وصولاً الى إصلاحات تشمل لبنان واقتصاده ولا تؤذي شبابه”.
أخبار متعلقة :