وأضاف الراعي: “البعد الثاني، النقاش حول أفكار ومشاريع اجتماعيّة وإنمائيّة وتربويّة وصحيّة تدعم بقاء المسيحيّين على الأرض اللّبنانيّة لهذه الغاية، وتوجِد فرص عمل لشبابنا المتخرّج من الجامعات ولقوانا الحيّة، وفي البعد الثالث، استعراض مشاريع عمليّة للتمويل من أجل هذه الغاية”.