وتابع: منعا للإستغلال السياسي، وتذكيرا لمن يحاولون محو ذاكرة اللبنانيين، إن مديرية الآثار وفِي العام 2013 وجهت كتابا الى درك أنطلياس كي يقوم بإزالة اللوحة التي وضعها يومها حزب الوطنيين الأحرار ، وليبرر يومها الوزير في حديث صحفي بأن الموقع أثري وبالتالي المطلوب إذن خاص.
وختم محفوض: لوحة جلاء الإحتلال السوري يا شباب، يلزمها إنعاش لذاكرة من صك البراءة للنظام السوري بدل العراضات الفولكلورية. وفهمكم كفاية.. والتاريخ إن حكى.