بعد اختتام زيارة البابا فرنسيس إلى أبوظبي ولقائه مرجعيات دينيّة عربية، رأى الحزب التفدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أن “زيارة البابا فرنسيس للامارات العربية هي رسالة سلام ومحبة وتآخي للعالم العربي وسط دوامة العنف والقمع والظلام، ورسالة أمل للعالم الذي يدخل في المجهول بعد خروج الولايات المتحدة من معاهدة الحد من الاسلحة النووية”. وأضاف ان “هذه الدعوة واللقاء مع الشيخ الطيب لفتة مقدرة للامارات العربية”.
أخبار متعلقة :