أكد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب زياد الحواط أنه “بعد انتظار لأكثر من 8 أشهر، أتى الضوء الأخضر بتشكيلها والحكومة دونها عقبات كبيرة لإجراء الإصلاحات الاقتصادية اللازمة”.
ولفت الحواط لـ “سكاي نيوز”، إلى أن “سجلنا اعتراضنا على أن تكون هناك مجموعة مسلحة على الأراضي اللبناني وأي مقاومة يجب أن تكون ضمن مؤسسات الدولة الشرعية”، مشيراً إلى أنه “إذا لم يتم ذلك، فإن قرار الحرب والسلم سيكون بيد قوى خارجية”.
وأوضح أن “القوات اللبنانية ستكون العين الساهرة لأن تأخذ الدولة دورها والاستراتيجية الدفاعية الحقيقة وكذلك في تطبيق مؤتمر سيدر وإنقاذ لبنان”، مشيراً إلى أن “سلاح حزب الله مرتبط بخريطة سياسية في المنطقة ولها ارتباطات بإيران والكثير من البلدان وسنبقى نحن وفريق آخر في الحكومة نقف إلى جانب الدولة ومؤسساتها”.
وشدد على “أننا سنبقى ضد مثلث الجيش والشعب والمقاومة ونتمسك بمثلث الجيش والجيش والجيش والمؤساات العسكرية والدولة ومؤسساتها”.