غردت وزيرة الدولة لشؤون التنمية الإدارية مي شدياق عبر تويتر، ” بدأت الأحقاد تطفو على السّطح، حرام! للسفاهة وللسخافة حدود. شفقت على من أصابته الجلطة عند سماعه صوتي. أتمنّى له الشفاء العاجل. على فكرة، ستظلّ ضحكتي رنّانة كما بقيت حتى وأنا في المستشفى بعد محاولة اغتيالي.
أمّا عن المناسبة، فهي تأتي في اطار تلبية دعوات وجّهت لي كصحافية من سيّدات مجتمع الى مختلف مناطق لبنان تكريماً للسيّدة اندريه لحود، لأنّنا يومها كنّا نأمل خيراً بانتخاب قائد الجيش رئيساً للجمهورية قبل أن تنكشف الحقائق. وبالمناسبة، الحاقد هو من يكتب الكلام الحاقد”.