غرد عضو كتلة اللقاء الديمقراطي بلال عبدالله عبر “تويتر”، “ستبقى مصالحة الجبل التي رعاها البطريرك مار نصرالله بطرس صفير، هي المحطة المضيئة التي أعادت الوحدة وكرست العيش الواحد، ولن تعكرها أي اجتهادات او نظريات او انفعالات ذات مغزى فئوي. ويبقى كل جهد لتثبيت الناس في ارضها هو العنوان الجامع، فلتتحد كل المساعي حول هذا الهدف النبيل، وهذه مسؤولية الجميع”.
وأضاف، “كل التحية للموقف الوطني المسؤول للزميل فريد البستاني، الذي يعمل بصمت من أجل كل الجبل دون تمييز، وعلى صرخته المعبرة”.