توفي الدكتور جميل زغيب ابن بلدة حراجل الكسروانية بعد معاناة مع المرض.
يشار إلى أنّ لطبيب الأطفال عدّة مؤلفات، آخرها كتاب "حياتي قصتي" الذي كتب فيه رحلة حياته ، من الألف إلى الياء ، بفرحها وألمها مستذكراً كل الأشخاص الذين دعموه والأطفال الذين عالجهم حيث خصص جزءاً من كتابه لهم ولرسائلهم كما أسس الجمعية اللبنانية لمرض التصلب الجانبي الضموري وهي الاولى من نوعها في العالم العربي، بهدف مساعدة المرضى على فهم مرضهم وتخفيف عوارضه وتحسين نوعية حياتهم.
وزغيب هو طبيب أطفال أصيب قبل عشر سنوات بمرض خطير يسمّى "التصلب الجانبي الضموري"، أدّى إلى تدهور صحّته، ومعاناته من الشلل الكامل.
وكان زغيب يتواصل مع محيطه بواسطة جهاز كمبيوتر خاص يمكنه من كتابة الكلمات او النطق بها الكترونياً.
يشار إلى أنّ لطبيب الأطفال عدّة مؤلفات، آخرها كتاب "حياتي قصتي" الذي كتب فيه رحلة حياته ، من الألف إلى الياء ، بفرحها وألمها مستذكراً كل الأشخاص الذين دعموه والأطفال الذين عالجهم حيث خصص جزءاً من كتابه لهم ولرسائلهم كما أسس الجمعية اللبنانية لمرض التصلب الجانبي الضموري وهي الاولى من نوعها في العالم العربي، بهدف مساعدة المرضى على فهم مرضهم وتخفيف عوارضه وتحسين نوعية حياتهم.