لفت رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع، في مؤتمر صحافي عقب اجتماع تكتل "الجمهورية القوية"، إلى "أننا لم نر من الخطة الإصلاحية الشاملة شيئا حتى الآن، وأدعو الحكومة إلى الذهاب نحو خطة إصلاحية شاملة، لأن الناس والمجتمعين الدولي والعربي يجب أن يستعيدوا الحد الأدنى من الثقة بالدولة".
وسأل "ما الذي يمنع الحكومة من إغلاق المعابر غير الشرعية وإيقاف عقود موظفين وتغيير كل قيادة الجمارك؟ يسعون لتأمين الأموال من الخارج، في حين أن لدينا أموالا يمكن تفعيلها لترتيب أمورنا"، وقال: "للأسف أن ما يمكن أن نعمل عليه من حلول لا نفكر بها، بل نفكر بكيفية مساعدة الغير لنا، والسؤال الآن ليس عن سندات "اليوروبنود" إنما عن الخطة الإصلاحية التي ستؤكد جدية الحكومة". وأكد أن "لدى لبنان المناعة التي تساعده على الخروج من الأزمة في وجود إدارة جيدة".
وأضاف: "نشكر الله على النفط والغاز، فهو من وضعهما في بحرنا، وأقصى تمنياتنا عدم نسب البعض إنجاز النفط لهم، وألا يكونوا موجودين عند استخراجه لأن عندها سيكون مصيرها مشابها للملفات الأخرى، ومنها ملف الكهرباء". وشدد على أن "ملف الكهرباء هو أكبر ثغرة في ماليتنا،وهناك شركات دولية مستعدة لبناء معامل كهربائية، وتأمين بدائل بسعر يقارب ما تقدمه الدولة اليوم، ولكن البعض يصر على السياسة المتبعة في ملف الكهرباء وعلى الحلول الموقتة، وتحديدا على البواخر التركية".
وسأل "ما الذي يمنع الحكومة من إغلاق المعابر غير الشرعية وإيقاف عقود موظفين وتغيير كل قيادة الجمارك؟ يسعون لتأمين الأموال من الخارج، في حين أن لدينا أموالا يمكن تفعيلها لترتيب أمورنا"، وقال: "للأسف أن ما يمكن أن نعمل عليه من حلول لا نفكر بها، بل نفكر بكيفية مساعدة الغير لنا، والسؤال الآن ليس عن سندات "اليوروبنود" إنما عن الخطة الإصلاحية التي ستؤكد جدية الحكومة". وأكد أن "لدى لبنان المناعة التي تساعده على الخروج من الأزمة في وجود إدارة جيدة".
وأضاف: "نشكر الله على النفط والغاز، فهو من وضعهما في بحرنا، وأقصى تمنياتنا عدم نسب البعض إنجاز النفط لهم، وألا يكونوا موجودين عند استخراجه لأن عندها سيكون مصيرها مشابها للملفات الأخرى، ومنها ملف الكهرباء". وشدد على أن "ملف الكهرباء هو أكبر ثغرة في ماليتنا،وهناك شركات دولية مستعدة لبناء معامل كهربائية، وتأمين بدائل بسعر يقارب ما تقدمه الدولة اليوم، ولكن البعض يصر على السياسة المتبعة في ملف الكهرباء وعلى الحلول الموقتة، وتحديدا على البواخر التركية".
وأوضح أن "هناك صناعات لبنانية تستطيع أن تنافس في الخارج، ولكن على الحكومة أن تقدم حلولا جدية لهم"، ورأى أن "المشكلة كلها في إدارة الشأن العام، ولا مشاكل فرعية لدينا، ويكفي أن نجد الطريقة لتغيير طريقة هذه الإدارة، كي يعود لبنان سويرا الشرق أو أهم".