اتصلت أندية عريقة بمرجعيات سياسية تقوم بدعمها تاريخياً من أجل مساعدتها مالياً خوفاً من عقوبات تطالها على خلفية عقود للاعبين أجانب فكان الرد سلبياً لصعوبة الوضع المالي حيث الأولوية لأنصارهم.