أعلن النائب نعمة افرام "إنهاء إنجاز نموذج أول لجهاز تنفس اصطناعي لبناني بمواصفات عالية وتقنيات عالمية دقيقة ومتطورة متعددة الاستعمالات، لصالح غرف العناية الفائقة في المستشفيات اللبنانية"، بعد أقل من أسبوعين على اتخاذه المبادرة والقرار بذلك مع فريق من مهندسين إلى جانب أطباء متخصصين.
وتحدث افرام عن "هذا الإنجاز الوطني في هذا الظرف العصيب الذي يتفشى فيه وباء كورونا"، مع رئيس قسم التخدير والانعاش في مستشفى سيدة لبنان الجامعية- جونية الدكتور فضلو الصايغ، فعرضا الجهاز بتقنياته العلمية والطبية، وشرحا أنه "من ابتكار الفريق الهندسي والتقني لشركة فينيكس من مجموعة اندفكو الصناعية التي يرأسها افرام".
وختم افرام: "نعمل أيضا في مجموعتنا على غرف عزل ومستشفيات ميدانية جاهزة ومصنعة مسبقا، وعلى تصنيع كمامات وأقنعة بكميات قياسية، ضمن حلقة تكاملية تتطلب من المواطنين التقيد بالوقاية ومن الدولة الدعم الاجتماعي للمواطنين للاستمرار صامدين في منازلهم".
وتحدث افرام عن "هذا الإنجاز الوطني في هذا الظرف العصيب الذي يتفشى فيه وباء كورونا"، مع رئيس قسم التخدير والانعاش في مستشفى سيدة لبنان الجامعية- جونية الدكتور فضلو الصايغ، فعرضا الجهاز بتقنياته العلمية والطبية، وشرحا أنه "من ابتكار الفريق الهندسي والتقني لشركة فينيكس من مجموعة اندفكو الصناعية التي يرأسها افرام".
وقال افرام: "الابتكار اللبناني سيخضع للاختبار في وقت قصير جدا، يتم بعدها العمل على الإنتاج بكميات إذا دعت الحاجة الطبية". وأضاف: "هناك مبادرات مشابهة أو مكملة يشكر عليها أصحابها، وهذا دليل على مجتمعنا المقاوم وعلى المسؤولية الاجتماعية العالية التي يتحلى بها شعبنا. ونحن نكمل مبادراتنا تحضرا للأسوأ لا سمح الله، بالتنسيق مع وزارة الصناعة التي تلعب دورا جامعا وتنسيقيا بين كل المبادرات والوزارات تحت شعار: لآخر نفس".
وختم افرام: "نعمل أيضا في مجموعتنا على غرف عزل ومستشفيات ميدانية جاهزة ومصنعة مسبقا، وعلى تصنيع كمامات وأقنعة بكميات قياسية، ضمن حلقة تكاملية تتطلب من المواطنين التقيد بالوقاية ومن الدولة الدعم الاجتماعي للمواطنين للاستمرار صامدين في منازلهم".