أخبار عاجلة
"البابايا".. كيف تعزز صحة الجهاز الهضمي والمناعة؟ -

مقدمات النشرات المسائيّة

مقدمات النشرات المسائيّة
مقدمات النشرات المسائيّة
مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

كان يؤمل أن تكون تظاهرات الغد مطلبية سلمية حضارية إلا أن دخول العناوين السياسية عليها يحمل محاذير عدة أبرزها ردة فعل من تطالهم عناوين السياسة والسلاح وسط إجراءات متخذة من الجيش والأجهزة الأمنية.

كما يؤمل أن تأخذ التظاهرات بدعوة المجلس الأعلى للدفاع لعدم قطع الطرق والتخريب على محمل الجد.

التظاهرات في الأساس تتعلق بالتردي الإقتصادي وغلاء الأسعار وإذا حافظت التظاهرات على هذا المطلب فإنها تكون خطوة إيجابية.

وتسعى الحكومة في محادثاتها مع صندوق النقد الدولي الى جلب المساعدات التي تحسن الأوضاع الإقتصادية والمالية وبالتالي الإجتماعية غير أن هذه المحادثات لا تشي حتى الآن بنتائج مرتقبة وهو ما أشار إليه سفير الإتحاد الأوروبي في حديثه لتلفزيون لبنان.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ان بي ان"

غدا السادس من حزيران تاريخ النكسة في المعجم العربي وتاريخ كرس العدوانية الإسرائيلية عبر اجتياح لبنان واحتلال أول عاصمة عربية بعد القدس.

على أبواب بيروت آنذاك وقف مقاومون في خلدة ليسطروا أروع مشاهد الدفاع عن الأرض والعرض في مواجهة جيش وآلة عسكرية قيل وقتها إنها لا تقهر.

وغدا لن يعيد التاريخ نفسه لا في النكسة ولا في الاجتياح وكل الدعوات التي وجهت للتظاهر تحت عنوان التصويب على المقاومة وتطويقها لا مكان لها لا في الساحات ولا تحت الشمس إستنادا إلى كم البيانات التي أعلنت عدم الانسياق وراء دعوات بلا أم ولا أب وشعارات لفظها اللبنانيون وأبعدت من قاموسهم.

باختصار... هكذا شعارات لا تصرف مهما حاول البعض البيع والشراء في السوق السوداء.
وفي سوق المال تتواصل عملية تنفيذ خطة الخفض التدريجي لسعر صرف الدولار مقابل العملة الوطنية.

وفي سبيل توحيد الأرقام بين رؤيتي الحكومة والمصرف المركزي سيعقد اجتماع الإثنين المقبل فيما عقدت جولة من التفاوض بين وزارة المالية وصندوق النقد الدولي تمحورت حول الإصلاحات في الجمارك والمديرية العامة للشؤون العقارية والمساحة وسبل تفعيل أداء كل منهما.

ومطلع الاسبوع المقبل سيكون موعدا أيضا لاجتماع خلية الأزمة الوزارية للبحث في ملفات كبرى تبدأ بصفقة القرن ولا تنتهي بقانون قيصر ورفع توصيات إلى مجلس الوزراء لاتخاذ الموقف الرسمي منها.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "أم تي في"

إتهموهم بما شئتم ، تجنوا عليهم ، خونوهم, أبلسوهم, فبركوا لهم كل أصناف السيناريوهات والمؤامرات، إهجوا الثورة والثوار، فهذا دأب السلطة وسلاح المتسلط في مواجهة العزل الجياع . لكن حذار حذار أن تلجأوا الى حرس الثورة لضرب الناس .

وللثوار نقول إن جمالكم نابع من تنوعكم، فمنذ متى كانت المطالبة بالرغيف والدواء والتعليم والاستشفاء، تتعارض مع المطالبة بالسيادة، وإذا حصل ان تعارض الشعاران في اي مكان في العالم ، فإنهما يصحان جدا في لبنان، ومن دون أي تردد او التباس.

فالكل، ما عدا المتسلطين على العباد والبلاد، يؤكدون بما لا يقبل الشك والجدل ، بأن الاعتداء السافر والمتمادي على الدولة ، وتراخي الدولة أمام المتسلط هما سبب اختفاء الطحين من المعاجن، والمال من المصارف، والمازوت من الخزانات, وإقفال ابواب الرزق في وجوه مئات آلاف اللبنانيين في المغتربات .

نعم إن فضاء لبنان الواسع يتحمل كل الحناجر والأصوات طالما أن الغاية من إطلاقها هي التعبير عن حاجة وصرخة لرد الضيم ورفع الغبن عن الشعب وعن الوطن. نطلق هذه التحذيرات بمحبة الى المنتفضين كي لا يخشوا بعضهم بعضا، شرط أن يبعدوا المشاغبين من صفوفهم .

كما نحذر السلطة من مغبة اللجوء الى القمع، بعدما شغلت كل آلاتها الاعلامية لضرب العزائم ولرمي الشقاق و زرع الخوف في قلوب الناس كما ننصحها بضبط منتحلي الصفة الأمنية من حلفائها وقد تمادوا في اتهام المنتفضين بالخيانة والعمالة وصولا الى التهديدات بالقتل والاعتداء ، خصوصا ميلشيات غب الطلب الذين يعيثون على وسائل التواصل الحزبي-الحربي المعروفة.

لماذا كل هذا المجهود التهديدي الحربجي لمواجهة الناس من قبل حماة الحكومة ، علما بأن هؤلاء لا يخفون امتعاضهم من سوء ادائها ؟ ، ولماذا تستسهل الحكومة اللجوء الى التهديد بدلا من التفاعل إيجابا مع مطالب مواطنيها؟، سؤالان يطرحهما كل عامل على خط انقاذ لبنان مما هو فيه ، وقد قالها رئيس الجمهورية اليوم جهارا : نحنا شعب عم نحكي بالمجاعة هلأ .

والجواب، أن الحكومة دخلت مرحلة إنكار مرضية ، لأن رئيسها اكتشف أن التنظير الأكاديمي شيء وحكم البلاد شيء آخر ، والأمر نفسه ينسحب على كل من يتولى رعاية مصير البلاد، من رأس الهرم الى قاعدته .

قد يقول قائل إن هذا الكلام بلدي يساق لغايات سياسية فئوية ، لكنه وللأسف يتطابق حرفيا مع كلام الموفدين والخبراء المحليين والدوليين ومع تقارير صندوق النقد و باريس واحد وإثنان و سيدر (cedre) ، مرورا بالصناديق العربية والخليجية وخطة ماكنزي.

كل هذا والدولة تتعثر بأرقامها ، وبعد عشر جلسات مع صندوق النقد لم تتمكن من الرسو على رقم موحد للخسائر ، فيما تواصل الحكومة تعثرها في معالجة الكوارث الاقتصادية و الاجتماعية التي تفتك بشعبها .

والأنكى أن أهل السلطة يواصلون عربداتهم وخلافاتهم ويتسابقون على الإتيان بالأزلام والمحاسيب الى المواقع الادراية الحساسة ويعرقلون عمل القضاء . ويسألونك بعد كل هذه الكوارث الاخلاقية والارتكابات، لماذا عاد الشعب الى الشارع.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المنار"

بين صرخات الوجع والصيحات المسيسة خيط دقيق ، كدقة المرحلة التي يمر بها لبنان، فيما الفرق بين عناوين الجائعين واهداف تجار لقمة العيش والسياسة والمال والثقافة ومحترفي التزوير، ردح طويل..

في طول الازمة وعرضها عناوين كثيرة، الا ان نتائجها واحدة، أزمة اقتصادية اجتماعية مستفحلة معروفة الاسباب والاهداف. يكاد يجمع اللبنانيون ان الفساد أحد ابرز عناوينها، فمن رعى الفساد والمفسدين؟ وحماهم في منظومات مالية ونقدية واقتصادية وسياسية لسنين؟ واخرج افعالهم بهندسات مالية وغير مالية؟ فلنسمع الاميركي الذي ما زال يتبجح بأنها هندسات واجراءات كانت برعايته. واسألوا ديفد شنكر.

أزمة يجمع اللبنانيون ان فقدان الدولار من الاسواق احد ابرز نتائجها، ولا يخفي الاميركي انه هو من يفرض الحصار، ويمنع الاموال من الوصول الى اللبنانيين، بل يمنعها بطريقة مباشرة وغير مباشرة عن اصحابها ان عبر البنوك او الحوالات، او سياسات سحبها من السوق ضمن خطة معروفة خيوطها لدى القضاء.

فالازمة يا سادة مرعية الاجراء، والاهداف واضحة وان انكرها بعض العتاة، وما الشعارات المباشرة الا آخر اصداء التراكمات، التي تريد ان تستغل الموجوعين الحقيقيين والجائعين المعدمين لاهداف المتخمين حقدا على لبنان وسيادته ومنعته بوجه اعدائه.

ولانقاذ الوطن فلا محال من اولى الخطوات عبر مكافحة الفساد بحسب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، الذي قال ان الليرة لا تدعم بالدين بل بالانتاج، وان التصرف السلبي فقط لا يخلص البلد، بل التضامن الذي يوصل الى مرحلة الخلاص..

اما خلاص الاميركيين فليس بالافق القريب كما تقول الاحداث، وتؤكدها السياسات المتبعة التي تضعهم على ابواب حرب اهلية وفق ما ترى كبريات وسائل اعلامهم، وكبار محلليهم الذين اعتبرواانه بوجود رئيس فاقد الاهلية كدونالد ترامب لا يمكن النجاة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ال بي سي"

بين 17 تشرين و6 حزيران قرابة الثمانية اشهر، فهل السادس من حزيران هو نسخة منقحة عن 17 تشرين؟ أم هو مرحلة جديدة في الحراك الشعبي؟

ثورة 17 تشرين ألهبتها الدولارات الستة على الواتس آب، أما اليوم فبالإمكان القول: " يا محلى الست دولارات على الواتس آب أمام ما نشهده من مآس " ... الـ6 دولار في ثورة 17 تشرين كانت تساوي تسعة آلاف ليرة، اليوم تساوي أربعة وعشرين الف ليرة ...
ثورة 17 تشرين أسقطت حكومة الرئيس الحريري، أو هو استقال، لكن ثورة 6 حزيران تجري في زمن يعلن فيه رئيس الحكومة حسان دياب أن حكومته حققت في مئة يوم 97 في المئة، مما وعدت انها ستحققه في مئة يوم. فبماذا سيطالب الثوار غدا إذا كانت الحكومة تقول إنها أنجزت؟

الثورة غدا ثورات، والمطالب سقوف:
من سقف الوضع المعيشي، إلى سقف غلاء الأسعار، إلى سقف المطالبة بإسقاط الحكومة وتأليف حكومة حيادية تشرف على انتخابات نيابية وفق قانون جديد، إلى المطالبة بتطبيق القرارات الدولية ولاسيما القرار 1559 ونزع سلاح حزب الله، فهل حمل السادس من حزيران أكثر مما يحتمل؟ هل سيشكل انطلاقة جديدة لـ 17 تشرين الذي لم يوقفه سوى تفشي كورونا؟

لعل أكثر ما يوجع اللبنانيين عشية 6 حزيران هو الوضع المعيشي والإقتصادي والنقدي، وهذا المثلث هو من مسؤولية السلطة السياسية مباشرة: هل قامت بالإصلاح الملح على مستوى التعيينات وملء الفراغات، سواء في حاكمية مصرف لبنان او في سائر الهيئات النقدية؟ أين اصبحت التشكيلات القضائية لتحريك عجلة القضاء؟ اين مجلس إدارة مؤسسة كهرباء لبنان لمواكبة الملف الهائل في الكهرباء؟

ثورة 6 حزيران أصعب بكثير من ثورة 17 تشرين لأن المطالب تضاعفت، وإجراءات كورونا تفرض أجندتها على الجميع.

تقارير أمنية تخوفت من حصول مواجهات، خصوصا أن بعض المجموعات التي لها تجارب مماثلة في الاحتجاجات السابقة مشاركة غدا.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "الجديد"

ستة وستة سبت لن يتكرر .. فالسادس من الشهر السادس ضرب موعدا لإعادة ترميم تاريخ السابع عشر من تشرين .. وإذ بشعار يحمل رؤوسا مسننة يدخل على يوم التظاهر لمحاولة زرع الشقاق وتخويف الناس من شوارعها غدا نهار للناس .. لكل موظف صرف من عمله لمواطنين لن ينتظروا إلى أن تتوافق أرقام وزارة المال مع تقارير المصرف المركزي لنستدين من صندوق النقد الدولي.

لفئات شعبية تطارد لقمة عيشها وليس في بنك أهدافها ملاحقة صواريخ حزب الله الدقيقة وغير الدقيقة غدا ليكون لنا غد ومستقبل أو على الأقل حاضر مؤتمن .. لا يضيع بين فيول مغشوش وقضاء غب الطلب وخيمة سياسية فوق كل مطلوب .. وتعيينات بالمكيول السياسي ..وتشكيلات تلتف حول عنقها مشنقة حبال .. وكهرباء جرفها التيار .. وإصلاح قام على معادلة " ما خلونا".

هذا كله لا شأن له في أي طلقة نار .. في أي سلاح وجهته العدو.. في أي توازن رعب مع ترسانة الأسلحة الإسرائيلية وفي جمعة الاختبار فإن مدينة صيدا التقطت الإشارة وسارت في تظاهرات رفضت فيها أي شعار مشتبه فيه يحيد الأهداف فيما انقسمت ساحة عبد الحميد طرابلس في طرابلس ساحتين: واحدة مطلبية والأخرى تنشد قطف السلاح وتنفيذ القرار ألف وخمسمئة وتسعة وخمسين.

أما بيروت فكانت أقرب إلى تشرينها الأول وأعلنت مجموعات عدة أن مطالبها تنحصر بشعب أصبح نصفه فقيرا معدما وسط حكومة حزبية مقنعة وقالت مجموعة "أنا الخط الأحمر" إن لصق مطلب نزع السلاح مشتبه فيه ويهدف الى خلق انشقاق يمنع فئة من اللبناينن من الانضمام الى إخوتهم في المطالبة بأبسط حقوقهم وترتفع قرقعة السيوف هذه فوق حزب لم يشأ الرد .. يراقب المشهد بصواريخ صمت مدوية .. ما خلا موقفا واحدا سدد صلياته وزير الصناعة عماد حب الله من معمل للأحذية الدقيقة في بنت جبيل وهو سأل : عن أي سلاح تخليتم انتم عندما طالبتم بنزع السلاح ؟

وإذا كان ولا بد من موقف سيادي فإن المنتشرين غدا بين المتظاهرين بهدف طرح مطلب نزع السلاح فليبدأوا من الأجواء اللبنانية وليعترضوا على خرقها دوريا من قبل طائرات العدو الإسرائيلي وآخر الخروق تلك كان ليل أمس عندما استعملت اسرائيل سماء لبنان طولا وعرضا انخفاضا وعلوا لتضرب مدينة مصياف في ريق حماه .

وإذا ما حولتم تظاهرات الغد الى الاعتراض على خرق السيادة اللبنانية فإن لبنان كله سيكون في طليعة المتظاهرين .. أما النزول الى الشارع لضرب الشارع .. فهذا عدوان آخر على حقوق الناس .

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "او تي في"

القرار 1559 عنوان انقسام مستجد على الساحة اللبنانية، ولاسيما في أوساط الداعين إلى تجديد التحرك الشعبي غدا، ولو بعناوين متضاربة، وهذا ما تجلى بوضوح اليوم في أكثر من تصريح عبر مواقع الإعلام والتواصل، قبل أن يترجم الخلاف ، على الأرض، في طرابلس، حيث اضطر الجيش إلى الفصل بين فريقين مشاركين في تحرك السادس من حزيران: أول يرفع شعار نزع السلاح، وثان يرى وجوب إحالة الموضوع إلى الحوار والتوافق الوطني.

وفي وقت تواصل الحكومة السير بين ألغام السياسة، وعلى وقع جولة عاشرة من المفاوضات مع صندوق النقد الدولة شارك فيها اليوم مدير عام الجمارك ومدير عام الشؤون العقارية والمساحة، توقف رئيس الجمهورية اليوم عند الآتي:

أولا، التذكير بأن ما يحصل اليوم هو بسبب تراكمات خط سياسي معين تم اعتماده وامتد الى نحو ثلاثة عقود من الزمن، حيث قال: رغم وجودي خارج لبنان معظم هذا الوقت، نحمل اليوم وزر هذا الخط ونتائجه، ونتعرض للاتهامات والحملات التي يجب ان توجه الى المسؤولين الفعليين عن تدهور الاوضاع في لبنان، فيما تم رفع شعار "كلن يعني كلن"، والتعتيم على كل الامور الايجابية التي شهدها لبنان منذ ثلاث سنوات وحتى اليوم، والتركيز فقط على الامور السلبية وتلفيق الاخبار وبث الشائعات.

ثانيا، التشديد على الدعوة إلى الحوار مع المتظاهرين منذ بداية الحراك للوصول الى قاسم مشترك، ولكن احدا لم يلب الدعوة للاسف، قال رئيس الجمهورية، مضيفا: قرروا التوجه الى الشارع وحصلت عندها اضطرابات وفوضى ساهمت في زيادة الازمة الاقتصادية والمعيشية، من دون ان تتحقق النتائج التي نطالب بها جميعا. وتابع رئيس الجمهورية: يجب مقاربة الموضوع بطريقة اخرى بعيدا عن التصرف السلبي، واعتماد التضامن الفعلي والحقيقي من اجل الخلاص.

ثالثا، التركيز على ان اول خطوة لانقاذ لبنان تكون بمكافحة الفساد، عبر نص القوانين والتشريعات التي تسهل ملاحقة الفاسدين ايا كانوا، حيث قال: عند استعمالي صلاحياتي الدستورية من اجل تحقيق هذه الغاية، تم اتهامي بتحويل النظام اللبناني الى رئاسي.

ولفت رئيس الجمهورية النظر إلى التركيز منذ اليوم الأول في الرئاسة على وجوب العمل بسرعة لاعتماد الاقتصاد المنتج بدل الريعي، لانه لا يمكن دعم العملة الوطنية بالديون بل بالانتاج، وبتشجيع الزراعة والصناعة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وبدعم الشباب للعمل في كل الحقول دون تمييز بين عمل وآخر، وباعادة الاعتبار الى الثقافة المجتمعية وترسيخ المفهوم الحقيقي للحرية والتعبير عن الرأي التي لا تسمح بالتفلت الاخلاقي.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى