دخل "حزب الله" على خطّ الجدل الحكومي، تغييرًا وتبديلًا، وحسم أمر بقاء الحكومة على قيد الحياة بعدما مدّها بالأمصال الضرورية، الأمر الذي دفع بمروجي رحيل الحكومة من "أهل البيت" إلى التراجع عن طروحاتهم والعودة إلى اللهجة الملطفة.
دخل "حزب الله" على خطّ الجدل الحكومي، تغييرًا وتبديلًا، وحسم أمر بقاء الحكومة على قيد الحياة بعدما مدّها بالأمصال الضرورية، الأمر الذي دفع بمروجي رحيل الحكومة من "أهل البيت" إلى التراجع عن طروحاتهم والعودة إلى اللهجة الملطفة.