أخبار عاجلة
Brave تعلن محرك إجابات بالذكاء الاصطناعي -
يوتيوب تختبر ميزة جديدة للذكاء الاصطناعي -

إجتماع إستثنائي في بكركي اليوم.. طارت الجلسة الحكومية التربوية؟

إجتماع إستثنائي في بكركي اليوم.. طارت الجلسة الحكومية التربوية؟
إجتماع إستثنائي في بكركي اليوم.. طارت الجلسة الحكومية التربوية؟

كتبت ناتالي إقليموس في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان "إجتماع إستثنائي في بكركي اليوم... طارت الجلسة الحكومية التربوية؟": "يشهد الصرح البطريركي في بكركي، عند التاسعة والنصف صباح اليوم، اجتماعاً استثنائياً لأعضاء مجلس البطاركة، والأساقفة الكاثوليك ورؤساء الطوائف المسيحية والإسلامية، بهدف "توحيد الموقف بين المدارس الخاصة بشأن تطبيق قانون سلسلة الرتب والرواتب للأساتذة"، وفق ما أوضَحته مصادر بكركي لـ"الجمهورية"، "فالكاردينال البطريرك مار بشارة بطرس الراعي ينظر إلى الأزمة التربوية كقضية وطنية لا يمكن التساهل بها"، وفق المصدر نفسِه. فيما واصَل أمس وفدٌ من اتّحاد المؤسّسات التربوية جولته على رؤساء الطوائف، حاملاً الأزمة التربوية إلى مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، وإلى شيخ عقل طائفة الموحّدين الدروز الشيخ نعيم حسن.

لملمَ كانون الثاني أيامه، وودّع اللبنانيون الشهرَ الأوّل من السنة في ظروف لا يُحسَدون عليها، فيما موعد انعقاد الجلسة الحكومية التربوية رهنُ التوقّعات وتضاربِ التحليلات حول المرحلة المقبلة.

والسؤال الذي وحَّد المكوّنات التربوية (أساتذة، أهالي ومدارس)، على رغم اختلاف مطالبهم وتضاربِ مصالحهم، «هل طارت الجلسة التربوية؟».

كواليس اجتماع اليوم

تُشكّل الأزمة التربوية الطبَق الوحيد على طاولة رؤساء الطوائف واتّحاد المؤسسات التربوية الخاصة، الذين سيجتمعون اليوم لرفعِ الصوت عالياً حيالَ وصولِهم إلى حائط مسدود تربوياً.

عن كواليس هذا اللقاء، تُوضح مصادر بكركي لـ"الجمهورية": "الأطراف المدعوّة يشكون من المشكلة نفسِها، فقد أعربوا عن تعذّرِهم تطبيقَ القانون 46، لذا وجَدت بكركي أنّه لا بدّ مِن توحيد الصوت والإعلان بشكل جماعي عن الموقف نفسِه، بهذه الطريقة يضعون الدولة أمام مسؤولياتها".

ولا تُخفي المصادر تخوّفَها من تأخّرِ انعقاد الجلسة الحكومية التربوية، قائلةً: "ما نمرُّ به من ظروف في الآونة الأخيرة ومن احتقان، أخّرَ انعقاد الجلسة، ولكنّ هذا لا يعني أنّ الحكومة متعثّرة، لذا المسألة قد تأخذ مزيداً من الوقت".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟