التقى وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، مساء اليوم، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية تواضروس الثاني، في المقر البابوي بالقاهرة، في إطار زيارته الرسمية لمصر.
ومن جهته، تحدث بابا الإسكندرية عن "تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وتاريخ مصر منذ العصر الروماني حتى دخول الإسلام إليها"، مؤكداً أن "الشعب المصري على مر العصور يعيش في محبة وتآلف"، مثنياً على "العلاقة الطيبة التي تجمع الكنيسة مع الحكومة والأزهر، وكذلك الطوائف المسيحية الأخرى".
وشدد مولوي على "أهمية اللقاءات التي أجراها في اطار التعاون مع الأشقاء المصريين في المجالات كافة لما فيه خير مجتمعاتنا العربية"، لافتا إلى "أهمية التلاقي والتعاون بين الأديان لخير الإنسانية".
ومن جهته، تحدث بابا الإسكندرية عن "تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وتاريخ مصر منذ العصر الروماني حتى دخول الإسلام إليها"، مؤكداً أن "الشعب المصري على مر العصور يعيش في محبة وتآلف"، مثنياً على "العلاقة الطيبة التي تجمع الكنيسة مع الحكومة والأزهر، وكذلك الطوائف المسيحية الأخرى".