ملتقى التأثير المدني معايدا بالميلاد: الصَّيرورة الميلاديَّة إنقاذًا للُبنان تقتضي صبرًا

ملتقى التأثير المدني معايدا بالميلاد: الصَّيرورة الميلاديَّة إنقاذًا للُبنان تقتضي صبرًا
ملتقى التأثير المدني معايدا بالميلاد: الصَّيرورة الميلاديَّة إنقاذًا للُبنان تقتضي صبرًا
رأى ملتقى التأثير المدني عشيّة عيد الميلاد  أنّ "الميلادُ فِعلُ حُبٍّ ومسارُ خلاص"، وأن؟ لبنان "المفتقِدُ دفءِ الانتِماءِ الوطنيّ والحِرصَ على الإنقاذ"، يتطَّلعُ  ومعه شَعبُه إلى "نَجمِ رجاءٍ يحمِلُ بُشرى في حِقبَةِ المآسي والفَقرِ وانعِدامِ الأُفُق". وخلُص إلى القول أنّ " لُبنَانُ في صيرورَةٍ ميلاديَّة صَعبَة لكن واعِدَة".

غرّد الملتقى عبر حسابه الخاصُ على "تويتر" فكتب: "هو الميلادُ فِعلُ حُبٍّ ومسارُ خلاص. هو لُبنان المفتقِدُ دفءَ الانتِماءِ الوطنيّ والحِرصَ على الإنقاذ، يُعاني وشَعبَه وَجَع المخاضِ دونَ هوادَة، مخاضِ إنجازِ تغييرٍ راديكاليّ في الذِّهنيَّات والسُّلوكيَّات".
وأضاف الملتقى في تغريدته: "هو لُبنَانُ وشَعبَه يتطَّلعُ إلى نَجمِ رجاءٍ يحمِلُ بُشرى في حِقبَةِ المآسي والفَقرِ وانعِدامِ الأُفُق، نَجمِ استِعادة الأخلاقِ إلى الشأنِ العامّ  للخير العامّ".
وختم الملتقى تغريدته : "هو لُبنَانُ في صيرورَةٍ ميلاديَّة صَعبَة لكن واعِدَة. اللَّحظة التَّاريخيَّة مفصليَّة تقتَضي صبرًا، وسيرورتُها نورٌ يحكي حقيقَة الرِّسالة الحضاريَّة المؤتمن عليها وطننا الحبيب".
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ #القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها  صورة تعبّر عن المثل القائل "الصبر مفتاح الفرج".

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى