كشفت مصادر دبلوماسية، عن أن “الجانبين الأميركي والفرنسي يريدان تعديل مهمات اليونيفيل بما يضمن حرية الحركة والتدخّل من دون الجيش اللبناني”.
وأضافت المصادر لـ”MTV”: “عقبة أساسية أمام التمديد لليونيفيل تتمثّل بالتمويل بعد وقف واشنطن تمويلها للأمم المتحدة”.
وتابعت: “فرنسا تعدّ مسودة طلب التمديد لليونيفيل لعام واحد وستتقدم بها في مطلع شهر آب”.
بدورها، قالت مصادر حكومية لـ”الجديد”: “الرئيسص الفرنسي إيمانويل ماكرون وعد رئيس الحكومة نواف سلام بانه سيعمل جاهدًا لتأمين تجديد سلس للقوات الدولية في مجلس الامن وقدم تطميناتٍ في هذا الاطار”.



