ومن جهة أخرى بات لزاماً على رئيس حكومة تصريف الأعمال وجميع الوزراء “تسيير شؤون الناس” وعدم تركهم أسرى التعطيل المبرمج الذي يضع لبنان في خانة الدولة الفاشلة.