على الطرف الآخر، تبدي مصادر خشية كبيرة من أن يكون هذا التفاؤل «مصطنعا» وغير مبني على معطيات حقيقية، وهدفه فقط ملء الوقت الضائع محليا، وتمريره على «البارد» الذي يبقى بطبيعة الحال أفضل من الكباشات والسجالات الحامية.
على الطرف الآخر، تبدي مصادر خشية كبيرة من أن يكون هذا التفاؤل «مصطنعا» وغير مبني على معطيات حقيقية، وهدفه فقط ملء الوقت الضائع محليا، وتمريره على «البارد» الذي يبقى بطبيعة الحال أفضل من الكباشات والسجالات الحامية.