وقال محفوض:بعدما كان حزب اللّه عبئًا على لبنان واللبنانيين ها هو اليوم يتحول عبئًا على نفسه وناسه وباتت الامور تتطلب حسم من خلال تغليب منطق الدولة على شواذ الدويلة فالتراخي والتغاضي عن سلاح الميليشيا وعلى مدى سنوات أوصل الامور الى مرحلة تتطلب موقفا رسميا رافضا لاستمرار الدويلة وسلاحها.