وقد تناولت حياة البطريرك الحويك وفضائله وشهرة قداسته، تمهيدا لاعلانه مكرما، أي انه عاش ببطولة الفضائل الإلهية والإنسانية والأخلاقية، وبهذا الإعلان ينتهي رأي الكنيسة في انتظار معجزة لإعلان التطويب.
وقد تناولت حياة البطريرك الحويك وفضائله وشهرة قداسته، تمهيدا لاعلانه مكرما، أي انه عاش ببطولة الفضائل الإلهية والإنسانية والأخلاقية، وبهذا الإعلان ينتهي رأي الكنيسة في انتظار معجزة لإعلان التطويب.