أشار رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض إلى انهم “مهما تفننوا بالتسمية “اللقاء التشاوري” أو “نواب سنّة حزب الله” لا فرق فالمسرحية المهزلة مستمرة وفيها إقتباس واضح لرواية أغاثا كريستي عشرة عبيد زغار”.
ولفت محفوض في تغريدة عبر “تويتر” إلى ان “لب القضية يكمن بهدف الحزب إحداث خرق في البيت السني بهدف إضعاف الرئيس المكلّف سعد الحريري لكنه فشل في جذب النخبويين منهم فكان له هؤلاء السنّة الستّة المعترّين”.