استجابت مجموعة من الحراك المدني لطلب البطريرك الماروني بعدم الاعتصام اليوم امام بكركي “لان لقاء الوزراء والنواب افضل من عدم اجتماعهم” على رغم انهم اصل العلة كما يدعي الحراك.