لا تستبعد بعض الأوساط أن يكون “السباق” الأميركي – الايراني الذي ارتسم في الأيام الماضية في لبنان وعليه “حافزاً” لمرونةٍ ما بدفْع من طهران يمكن ان يؤدي إلى كسْر المأزق، والذهاب الى تفاهمات تُفْرِج عن الحكومة لاعتبارات اقليمية وخصوصاً بعدما فُهم من زيارة ديفيد هيل لبيروت أن واشنطن تشجّع على وقف مسار التنازلات أمام «حزب الله» عبر تفعيل حكومة تصريف الأعمال.