بعد التنبيهات التي انتشرت حول تحدي “مومو”، اوصت مدرسة الراهبات الانطونيات الاهالي متابعة المحتويات التي يشاهدها اطفالهم عبر الانترنت لا سيّما عبر “يوتيوب”، لما في ذلك من ضرر على الصحة النفسية للطفل.
وبعد سلسلة من القصص المخيفة، تبين أن الأمر لا يعدو مجرد خدعة، و”مومو” في الأصل منحوتة للفنان التشكيلي الياباني، كيسوكيه أيسو، الموظف في شركة “لينك فاكتري” المتخصصة في صناعة المؤثرات البصرية لأفلام الرعب.
اقرأ أيضاً:
مقتل “مومو”