أكّد النائب السابق إيلي كيروز، في الذكرى السنوية لاندلاع الحرب اللبنانية في 13 نيسان 1975، على النقاط الثلاث التالية:
“أولاً: التأكيد على أن الحرب قد فرضت فرضاً على لبنان والمسيحيين الذين كان عليهم أن يواجهوا كل مشاريع السيطرة الخارجية. وأؤكد اليوم، بعد 44 سنة رفضنا لكل ديناميات العنف والكراهية.
ثانياً: التأكيد على قضية المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية، هذه القضية التي ما زالت تشكل جرحاً نازفاً في الجسم اللبناني.
ثالثاً: التأكيد على مفهوم بناء الدولة، السيدة الحرة والعادلة والتي تعلي شأن الإنسان فوق أي شأن آخر ضد منطق تمجيد القوة والحرب”.