أخبار عاجلة
واشنطن تمنع شراء هواوي لرقاقات كوالكوم وإنتل -
ميتا توسع خدمة التحقق المدفوعة للشركات -
حرب أوكرانيا: 5 سنوات إضافية؟ -
روسيا تحقق في القوقاز ما عجز عنه الغرب -

هل يعيد الكتائب والاشتراكي احياء 14 آذار؟

هل يعيد الكتائب والاشتراكي احياء 14 آذار؟
هل يعيد الكتائب والاشتراكي احياء 14 آذار؟

تحت عنوان " تقارب بين "الاشتراكي" و"الكتائب" يحيي صيغة "14 آذار" كتب وجدي العريضي في صحيفة "الشرق الأوسط" وقال: تتقارب المسافات السياسية والاقتصادية بين "الحزب التقدمي الاشتراكي" بقيادة النائب السابق وليد جنبلاط، و"حزب الكتائب اللبنانية" برئاسة النائب سامي الجميل، حيث لوحظ أخيراً مدى التواصل والتنسيق بين الحزبين وكتلتيهما النيابيتين.

وكان آخر اللقاءات بين الطرفين قبل أيام، حين عُقد اجتماع موسع نوقشت خلاله الملفات التي تضج بها الساحة اللبنانية؛ وتحديداً الموازنة، إضافة إلى الشأن السياسي، بعدما كان رئيس "الكتائب" أحد أبرز القيادات المسيحية التي دافعت عن مواقف جنبلاط بشأن مزارع شبعا وانتقاده النظام السوري وإيران ودور "حزب الله" الملتصق بإيران؛ إذ أدان الجميل حملات التخوين التي طالت الزعيم الدرزي، مؤكداً أحقية موقفه. والأمر عينه حصل مع الأمين العام السابق لقوى "14 آذار" النائب السابق فارس سعيد الذي دافع عن "اللاءات السياسية" التي أطلقها جنبلاط أخيراً.

وعلمت "الشرق الأوسط" أن رئيس "الكتائب" سامي الجميل استمزج رأي "اللقاء الديمقراطي" في إمكانية تقديم عريضة نيابية من الحزبين للطعن في خطة الكهرباء، "لكن هذه المسألة ما زالت موضع اتصالات ومجرد اقتراح".

من هذا المنطلق، تؤكد أوساط نيابية في "اللقاء الديمقراطي" لـ"الشرق الأوسط" أنّ "الاشتراكي واللقاء الديمقراطي منفتحان على سائر القوى والمكونات السياسية، فهناك تباينات وخلافات مع البعض، وكذلك ثمة توافق مع البعض الآخر، حول أمور معينة، مع التأكيد على القرار الوطني المستقل".

وتؤكد هذه الأوساط "العلاقة التاريخية والوثيقة التي عادت مع "الكتائب" وتجددت عبر النضال المشترك بينهما"، قائلة: "اليوم هناك تواصل وتنسيق بيننا حول القضايا الوطنية السيادية والاقتصادية والمالية، واللقاءات التي تعقد بيننا مستمرة من أجل مصلحة البلد وأهله".
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا

 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى