يقول متابعون إن "هناك لعبة تجري خلف الكواليس، وإن كان يبدو باسيل أحد أطرافها الفاعلة بيد أنه لا يمكن تجاهل "حزب الله" الذي يتلاقى مع موقف الأخير في جانب من التعيينات والمستهدفين بالإقصاء منها على غرار الحزب "التقدّمي الاشتراكي"، الذي يواجه زعيمه وليد جنبلاط حملة في السنوات الأخيرة لتحجيم مكانته السياسية والرمزية بالنسبة للدروز".
ويتوقّع محللون أن "يأخذ ملف التعيينات في مفاصل الدولة زخما أكبر بعد انتهاء مجلس النواب من مناقشة موازنة العام 2019، وسط مؤشرات توحي بأن حسمه لن يكون بالأمر الهين في ظل منطق الهيمنة التي يتعاطى به البعض".
ويتوقّع محللون أن "يأخذ ملف التعيينات في مفاصل الدولة زخما أكبر بعد انتهاء مجلس النواب من مناقشة موازنة العام 2019، وسط مؤشرات توحي بأن حسمه لن يكون بالأمر الهين في ظل منطق الهيمنة التي يتعاطى به البعض".